غرد الوزير السابق يوسف سلامه على حسابه على “تويتر”، قائلا: “رسمت الخصوصية الشيعية بنزع الاعلام الليبية من مؤتمر القمة وعدم اعطاء تأشيرات لوفدهم، والخصوصية السنية بخطوط حمر حول الرئيس السنيورة وكاميرات بيروت، والخصوصية الدرزية في قبرشمون، اما الحالة المسيحية فاضاعت هويتها، لبنان القوي والدولة المركزية الى تلاشي لبنان ضحية، اضحى مبارك”.